المواضيع الأخيرة
بحـث
منظر من ود مدني الجميلة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رد: منظر من ود مدني الجميلة
مشكور يامنذر على الصورة ونرجو اضافة المزيد
aljaser- عدد المساهمات : 4
تاريخ التسجيل : 05/11/2009
العمر : 39
[b]إنتى من مدنى الجميلة مدنى يا أجمل خبر،من وين يا بنية ناويه على وين السفر[/b]
جاية من وين يا بنية؟
وناوية على وين السفر؟
قلتي لي مدني الجميلة
مدني يا أجمل خبر
فيها قضيت الطفولة
وفيها شاب عمري وكبر
قبة السني وبيوتنا
وعامرة حلقات الذكر
مدني في حدقات عيوني
باقية لي أبد الدهر
تلهم الكاشف يغني
ويكتب المساح شعر
دور ودمدني المدينة المتميزة في حركة الفنون والآداب بالسودان عبر تاريخه الحديث ، فهي بموقعها الجغرافي وسط السودان ، وقد كانت عاصمة للبلاد في إحدي فترات الحكم التركي قبل أن تنقل العاصمة إلي الخرطوم قبل المهدية،فهي كعاصمة آنذاك فهي كانت مدينة جاذبة للمميزين بمقاس ذلك الزمان ( القرن التاسع عشر)، فالمدينة كانت ولازالت تمتاز بتماسك سكاني ، فهي - ولا أدري السبب- كانت ولازالت لا يوجد بها حركة نزوح واوفدين بالرغم من أن كل مدن السودان الآن محاطة بنازحين بسبب الجفاف والتصحر في الماضي ، وأيضاً بسبب الحرب الأهلية الشرسة خلال السنوات الماضية ، وهذا يؤثر بلاشك في التركيبة السكانية وفي إضطراب توازن إنسياب السلع والخدمات ، مما يؤثر بالطبع علي مجمل الظروف التي تساعد علي الإنسجام السكاني وأثره علي حركة الثقافة والإبداع. وودمدني ( في هذه الحته) لم تتأثر كثيراً بحركة نزوح ولايوجد بها مدن عشوائية ، وبالتالي لم يتغير طراز وملامح مجتمع المدينة كثيراً ، مما ينعكس بالطبع علي الأمن والغذاء ويسر الخدمات والتماسك الإجتماعي والتواصل اليومي بين السكان مما يساعد في تهيئة الظروف الإبداعية .
مكونات المدينة في ودمدني فهي تتكون من معظم قبائل السودان عامة وقبائل شمال السودان علي وجه الخصوص، فهي كما نعلم طبعاً قد أسسها الشيخ محمد مدني السني الذي تعود جذوره الأولي إلي المدينة المنورة ، ولكن مع بداية القرن العشرين إنتعشت ودمدني وأصبحت مصدر جذب إقتصادي ثم ثقافي ، فمناطق الإقتصاد المتقدم دائماً تجذب العناصر المثقفة والمتعلمة والحرفية للعمل فيها ، وبإختصار شديد هو مشروع الجزيرة ، هو مركز الإقتصاد المتقدم آنذاك ، فالمشروع هو الذي كان يحتاج إلي العمالة في كل التخصصات ـ فأتي الإنجليز بأهل شمال السودان بمختلف قبائلهم للعمل في المشروع لتأسيسه وتطويره ، لأنه في الزمن الماضي لا توجد مواقع عمل عريضة بالسودان بخلاف مشروع الجزيرة وهيئة السكه حديد في عطبره ، أيضاً هناك مؤسسة كبيرة في ودمدني جذبت العمالة المثقفة والماهرة وهي رئاسة وزارة الري في ودمدني ، فمشروع الجزيرة مرتبط بالري ومؤسسات الري ، ومن المعروف من قديم الزمان أن وزير الري موقعه في الخرطوم ولكن رئاسة الري في مدني ،ووكيل وزارة الري موقعه دائماً في مدني لأن الري الإنسيابي هو مشروع الجزيرة وخران سنار والترع الرئيسية والفرعية التي تغطي مساحات الجزيرة والمناقل.
فهذه الخليط البشري في ودمني ومارنجان وبركات وغيرها ، هذا المكون خلق حركة إبداعية وأدبية وفنية ورياضية أيضاً كبيرة جداً . فأصبحت ودمدني هي الرافد أو المغذي الأساسي للخرطوم العاصمة بالكفاءات الإبداعية في كافة مجالات الإبداع البشري بما في ذلك الرياضة وأهل السياسة .
أما إبراهيم الكاشف والشاعر علي المساح ( عليهما الرحمة) بدأت سمعتهم الفنية في مدني ثم تمددت إلي الخرطوم التي كانت مهيأة تماماً لإستقبال إبداعاتهما ، فإنتقل الكاشف إلي الخرطوم في نهاية الثلاثينيات ، وتغني الكاشف طبعاً بغناء الحقيبة ، ولكنه بدأ يضيف عليه الأوركسترا الحديثة مما أدخله في تحدي مع مجتمع الفن القديم المحافظ ، حيث كان يري بعض المحافظين القدامي أن النقلة من طريقة الغناء العادية (بالرق والشيالين) إلي إدخال الآلات الوترية في غناء الحقيبة سيعمل علي تشويهها ، ولم يهضموا المسألة أو هذه النقلة ، ولكن الكاشف لم يتراجع وإستمر في توظيف الآلات الوترية في أعماله الغنائية ، فإنتصر رأيه وأصبحت للآلات وجود واضحاً حنباً إلي جنب مع غناء الحقيبة والفن الشعبي حتي هذه اللحظة ، ولم يلغ أحدهما الآخر مطلقاً.
وبعد ذلك أتي مطربان إثنان مع بداية الأربعينيات وساعدا في دفع حركة الموسيقي الحديثة التي تصاحب الغناء وبدأ هنا الشكل الحديث للأغنية الحديثة ، وهما الفنان حسن عطيه والفنان أحمد المصطفي ( عليهما الرحمه) ، وظهرت أيضاً الراحلة الفنانة عائشة الفلاتية في تلك الظروف فأضافت الكثير من النكهة الجديدة للغناء الحديث ، وظل هذا الرباعي( الكاشف وحسن عطيه وأحمد المصطفي والفلاتية) هو المسيطر علي الساحة الغنائية للفن الحديث تماماً حتي عام 1950م حيث ظهر بعد ذلك جيل عثمان حسين وإبراهيم عوض وبقية الكوكبة الحديثة ،و بدأت الأوركسترا تأخذ شكلها الحديث خاصة وأن الإذاعة بدأت في التوسع النسبي.ولكن والشيء الذي يؤسف له وبالرغم من أن السودان من أوائل الدول في المنطقة التي أدخلت إرسال التلفزيون إلا أنها آخر دولة تدخل نظام الفيديو تيب ، مما أدي إلي عدم وجود تسجيلات تلفزيونية موثقة للفنان إبراهيم الكاشف الذي رحل في عام 1969م وظل المرض يداهمه قبل وفاته بعدة سنوات.
أما بالنسبة لمبدعي ودمدني الآخرين القدماء ، فبعد إنتشار إبراهيم الكاشف بالخرطوم وعلي مستوي السودان ، ظهر شاب صغير في مدني وذاع صيته وكان صوته جميلاً وفيه تطريب عجيب ، وتم دفعه للذهاب إلي الإذاعة بالخرطوم، فسافر إلي أم درمان ، ذهب وتغني بأغنية أصبح لها رواجاً كبيراً في البلاد ، ولكنه مات بعدها وهو مايزال شاباً ، وهو الفنان عمر أحمد صاحب أغنية ( كان بدري عليك ... تودعني وأنا مشتاق ليك) .وعمر أحمد هذا لو كُتب له العمر ، لكان سيكتسح الساحة الفنية لأن له صوت خرافي وجميل ورخيم جداً،
وكان سيكون ليس أقل روعة من أحمد المصطفي والكاشف وعثمان حسين ، وأذكر ان الفنان أبوعركي البخيت عند بداياته الأولي كان يتغني بأغنية كان بدري عليك تلك.
وهناك بعض الفنانين الشباب من مدني قد ظهروا في بداية الخمسينيات بالعاصمة بالإذاعة عند إضراب فناني الإذاعة الكباربسبب مطالبتهم بزيادة أجورهم ،أولئك الشباب هم رمضان حسن وهو من ( دار أم بلال) بمارنجان بجوار ودمدني والذي كان يغني بعض الأغاني الجميلة مثل : الأمان الأمان .. من فتقات عيونك، وياغرامي الأول .. ذكري لا تتحول ، والزهور صاحية وإنت نايم .. وأشكو ليك ياربي 0 كما ظهر في نفس الفترة من فناني مدني الراحل محجوب عثمان صاحب أغنية: ليه ليه يا النسيت أيامنا ليه ، ومن قبلهم ظهر صاحب حنتوب الجميلة ( الخير عثمان) الذي تغني بها عند الإحتفال بإفتتاح مدرسة حنتوب الثانوية في عام 1946م
وناوية على وين السفر؟
قلتي لي مدني الجميلة
مدني يا أجمل خبر
فيها قضيت الطفولة
وفيها شاب عمري وكبر
قبة السني وبيوتنا
وعامرة حلقات الذكر
مدني في حدقات عيوني
باقية لي أبد الدهر
تلهم الكاشف يغني
ويكتب المساح شعر
دور ودمدني المدينة المتميزة في حركة الفنون والآداب بالسودان عبر تاريخه الحديث ، فهي بموقعها الجغرافي وسط السودان ، وقد كانت عاصمة للبلاد في إحدي فترات الحكم التركي قبل أن تنقل العاصمة إلي الخرطوم قبل المهدية،فهي كعاصمة آنذاك فهي كانت مدينة جاذبة للمميزين بمقاس ذلك الزمان ( القرن التاسع عشر)، فالمدينة كانت ولازالت تمتاز بتماسك سكاني ، فهي - ولا أدري السبب- كانت ولازالت لا يوجد بها حركة نزوح واوفدين بالرغم من أن كل مدن السودان الآن محاطة بنازحين بسبب الجفاف والتصحر في الماضي ، وأيضاً بسبب الحرب الأهلية الشرسة خلال السنوات الماضية ، وهذا يؤثر بلاشك في التركيبة السكانية وفي إضطراب توازن إنسياب السلع والخدمات ، مما يؤثر بالطبع علي مجمل الظروف التي تساعد علي الإنسجام السكاني وأثره علي حركة الثقافة والإبداع. وودمدني ( في هذه الحته) لم تتأثر كثيراً بحركة نزوح ولايوجد بها مدن عشوائية ، وبالتالي لم يتغير طراز وملامح مجتمع المدينة كثيراً ، مما ينعكس بالطبع علي الأمن والغذاء ويسر الخدمات والتماسك الإجتماعي والتواصل اليومي بين السكان مما يساعد في تهيئة الظروف الإبداعية .
مكونات المدينة في ودمدني فهي تتكون من معظم قبائل السودان عامة وقبائل شمال السودان علي وجه الخصوص، فهي كما نعلم طبعاً قد أسسها الشيخ محمد مدني السني الذي تعود جذوره الأولي إلي المدينة المنورة ، ولكن مع بداية القرن العشرين إنتعشت ودمدني وأصبحت مصدر جذب إقتصادي ثم ثقافي ، فمناطق الإقتصاد المتقدم دائماً تجذب العناصر المثقفة والمتعلمة والحرفية للعمل فيها ، وبإختصار شديد هو مشروع الجزيرة ، هو مركز الإقتصاد المتقدم آنذاك ، فالمشروع هو الذي كان يحتاج إلي العمالة في كل التخصصات ـ فأتي الإنجليز بأهل شمال السودان بمختلف قبائلهم للعمل في المشروع لتأسيسه وتطويره ، لأنه في الزمن الماضي لا توجد مواقع عمل عريضة بالسودان بخلاف مشروع الجزيرة وهيئة السكه حديد في عطبره ، أيضاً هناك مؤسسة كبيرة في ودمدني جذبت العمالة المثقفة والماهرة وهي رئاسة وزارة الري في ودمدني ، فمشروع الجزيرة مرتبط بالري ومؤسسات الري ، ومن المعروف من قديم الزمان أن وزير الري موقعه في الخرطوم ولكن رئاسة الري في مدني ،ووكيل وزارة الري موقعه دائماً في مدني لأن الري الإنسيابي هو مشروع الجزيرة وخران سنار والترع الرئيسية والفرعية التي تغطي مساحات الجزيرة والمناقل.
فهذه الخليط البشري في ودمني ومارنجان وبركات وغيرها ، هذا المكون خلق حركة إبداعية وأدبية وفنية ورياضية أيضاً كبيرة جداً . فأصبحت ودمدني هي الرافد أو المغذي الأساسي للخرطوم العاصمة بالكفاءات الإبداعية في كافة مجالات الإبداع البشري بما في ذلك الرياضة وأهل السياسة .
أما إبراهيم الكاشف والشاعر علي المساح ( عليهما الرحمة) بدأت سمعتهم الفنية في مدني ثم تمددت إلي الخرطوم التي كانت مهيأة تماماً لإستقبال إبداعاتهما ، فإنتقل الكاشف إلي الخرطوم في نهاية الثلاثينيات ، وتغني الكاشف طبعاً بغناء الحقيبة ، ولكنه بدأ يضيف عليه الأوركسترا الحديثة مما أدخله في تحدي مع مجتمع الفن القديم المحافظ ، حيث كان يري بعض المحافظين القدامي أن النقلة من طريقة الغناء العادية (بالرق والشيالين) إلي إدخال الآلات الوترية في غناء الحقيبة سيعمل علي تشويهها ، ولم يهضموا المسألة أو هذه النقلة ، ولكن الكاشف لم يتراجع وإستمر في توظيف الآلات الوترية في أعماله الغنائية ، فإنتصر رأيه وأصبحت للآلات وجود واضحاً حنباً إلي جنب مع غناء الحقيبة والفن الشعبي حتي هذه اللحظة ، ولم يلغ أحدهما الآخر مطلقاً.
وبعد ذلك أتي مطربان إثنان مع بداية الأربعينيات وساعدا في دفع حركة الموسيقي الحديثة التي تصاحب الغناء وبدأ هنا الشكل الحديث للأغنية الحديثة ، وهما الفنان حسن عطيه والفنان أحمد المصطفي ( عليهما الرحمه) ، وظهرت أيضاً الراحلة الفنانة عائشة الفلاتية في تلك الظروف فأضافت الكثير من النكهة الجديدة للغناء الحديث ، وظل هذا الرباعي( الكاشف وحسن عطيه وأحمد المصطفي والفلاتية) هو المسيطر علي الساحة الغنائية للفن الحديث تماماً حتي عام 1950م حيث ظهر بعد ذلك جيل عثمان حسين وإبراهيم عوض وبقية الكوكبة الحديثة ،و بدأت الأوركسترا تأخذ شكلها الحديث خاصة وأن الإذاعة بدأت في التوسع النسبي.ولكن والشيء الذي يؤسف له وبالرغم من أن السودان من أوائل الدول في المنطقة التي أدخلت إرسال التلفزيون إلا أنها آخر دولة تدخل نظام الفيديو تيب ، مما أدي إلي عدم وجود تسجيلات تلفزيونية موثقة للفنان إبراهيم الكاشف الذي رحل في عام 1969م وظل المرض يداهمه قبل وفاته بعدة سنوات.
أما بالنسبة لمبدعي ودمدني الآخرين القدماء ، فبعد إنتشار إبراهيم الكاشف بالخرطوم وعلي مستوي السودان ، ظهر شاب صغير في مدني وذاع صيته وكان صوته جميلاً وفيه تطريب عجيب ، وتم دفعه للذهاب إلي الإذاعة بالخرطوم، فسافر إلي أم درمان ، ذهب وتغني بأغنية أصبح لها رواجاً كبيراً في البلاد ، ولكنه مات بعدها وهو مايزال شاباً ، وهو الفنان عمر أحمد صاحب أغنية ( كان بدري عليك ... تودعني وأنا مشتاق ليك) .وعمر أحمد هذا لو كُتب له العمر ، لكان سيكتسح الساحة الفنية لأن له صوت خرافي وجميل ورخيم جداً،
وكان سيكون ليس أقل روعة من أحمد المصطفي والكاشف وعثمان حسين ، وأذكر ان الفنان أبوعركي البخيت عند بداياته الأولي كان يتغني بأغنية كان بدري عليك تلك.
وهناك بعض الفنانين الشباب من مدني قد ظهروا في بداية الخمسينيات بالعاصمة بالإذاعة عند إضراب فناني الإذاعة الكباربسبب مطالبتهم بزيادة أجورهم ،أولئك الشباب هم رمضان حسن وهو من ( دار أم بلال) بمارنجان بجوار ودمدني والذي كان يغني بعض الأغاني الجميلة مثل : الأمان الأمان .. من فتقات عيونك، وياغرامي الأول .. ذكري لا تتحول ، والزهور صاحية وإنت نايم .. وأشكو ليك ياربي 0 كما ظهر في نفس الفترة من فناني مدني الراحل محجوب عثمان صاحب أغنية: ليه ليه يا النسيت أيامنا ليه ، ومن قبلهم ظهر صاحب حنتوب الجميلة ( الخير عثمان) الذي تغني بها عند الإحتفال بإفتتاح مدرسة حنتوب الثانوية في عام 1946م
هندي الزبير- عدد المساهمات : 90
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
مكان الاقامة (البلد /الولاية) : شلعوها القحاطنة-ريفى حريملا- K:S:A
مشكور علي الصورة
اتمنى المزيد من الصور الهادفـــــــــــــة
واتمنى صورة للشكابة من على البعــــــد كهدية
مع عاطر التهانى.........
واتمنى صورة للشكابة من على البعــــــد كهدية
مع عاطر التهانى.........
عمر محمد يوسف- عدد المساهمات : 22
تاريخ التسجيل : 23/04/2010
العمر : 35
مكان الاقامة (البلد /الولاية) : الشكابة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أغسطس 20, 2012 1:29 pm من طرف هندي الزبير
» شهر رمضان المبارك
الأربعاء يوليو 25, 2012 5:18 am من طرف الوسيله بابكر
» موضوع دمه تقيل
الأحد يوليو 22, 2012 10:28 pm من طرف ابو تمام جعفر
» ادب الحماسة وأثره في انسان السودان
الثلاثاء يونيو 05, 2012 4:22 pm من طرف هندي الزبير
» شعر في قبيلة الكواهلة
الأربعاء أبريل 25, 2012 4:50 am من طرف زاهر محمد
» أجمل الكلمات وأصدق العبارات (1)
الأربعاء فبراير 01, 2012 3:50 am من طرف عيدالله البلك
» مبروك التأهل للدرجة الثالثة
الإثنين يناير 30, 2012 3:28 pm من طرف الوسيله بابكر
» قصة رجل بناء
السبت يناير 28, 2012 5:59 pm من طرف عبدالله بابكر
» ]درر من كلام العلمــــاء
الجمعة ديسمبر 16, 2011 5:50 pm من طرف عمر محمد يوسف